مازلت أبحر فى موجات الحروف ..
وأصارع اليأس بسيف الكلمات ..
حتى التقيت الوحى فى عينيك ..
ومازلت أبحث عن نفسى فى داخلى ..
حتى اهتديت إليها بين يديكِ ..
وأصارع اليأس بسيف الكلمات ..
حتى التقيت الوحى فى عينيك ..
ومازلت أبحث عن نفسى فى داخلى ..
حتى اهتديت إليها بين يديكِ ..
’’ هديل ‘‘
ياله من اسم ..
ويالها من أقدارٍ ..
تلك التى جمعتنا مصادفة فى سماء الخيال ..
وما أن التقينا .. حتى توحدت أقدارنا ..
فصرتِ أنتِ أقدارى ..
تلك التى جمعتنا مصادفة فى سماء الخيال ..
وما أن التقينا .. حتى توحدت أقدارنا ..
فصرتِ أنتِ أقدارى ..
الآنَ .. ماذا أكتب ؟؟
وأى كلماتٍ أهديها إليكِ ؟؟ ،
وكيف أهديك أحرفاً أنتِ من منحتنيها ..
وكيف أهديك أحرفاً أنتِ من منحتنيها ..
فكل ما كتبته من قبل ..
وكل ما سأكتبه ..
كان منكِ ..
ولكِ ..
وكل ما سأكتبه ..
كان منكِ ..
ولكِ ..
وما أنا إلا أنتِ ..
غزلت أصابعى ما صممته عيناكِ ،
وردد لسانى ما أملته عليه شفتاكِ ..
غزلت أصابعى ما صممته عيناكِ ،
وردد لسانى ما أملته عليه شفتاكِ ..
’’ هديل ‘‘
لئن فرقتنا الأقدار يوماً ،
فلازلت الصفحات تجمعنا ..
ولازلنا نعلم العشاق فى مدرستنا
أرقى دروس الوفاء والإخلاص ..
فحبيبتى :
" لا تيأسى من روح الله "
فلازلت الصفحات تجمعنا ..
ولازلنا نعلم العشاق فى مدرستنا
أرقى دروس الوفاء والإخلاص ..
فحبيبتى :
" لا تيأسى من روح الله "
لعلنا نلتقى يوماً على قدرٍ وعلى مولاى بعد البُعدِ يُدنينا
حبيبتى ..
وموطنى ..
وأمى ..
وابنتى :
لم يعد فى أصابعى ما تكتبه ،
برغم تزاحم المعانى فى داخلى ..
ولكننى كلما عانيت من هذه الحالة ..
حالة انتحار الكلمات من شفتى ..
أكتفى بأن أتمتم ..
برغم تزاحم المعانى فى داخلى ..
ولكننى كلما عانيت من هذه الحالة ..
حالة انتحار الكلمات من شفتى ..
أكتفى بأن أتمتم ..
’’ هديل .. أحبكِ ‘‘
وحتى النهاية ..
وما بعدها ..
أحبكِ ..
وما بعدها ..
أحبكِ ..
غازى
الثلاثاء – 6 مارس 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق